عذرا اليكم فما ضاعت مودتكم وما ارتضينا بغير الشوق عنوانا
يا من نقشتم على قلبي محبتكم وكنتم في قرار العين سكانا
إني ضياءٌ القلبِ فيني تـُبصرونْ نــــورٌ على نـــور ٍ، وفيني تهتدون
ليَقبلوا ولتقرأوني واحفظــــــونْ واستشـعروا في كل حرف تقرأون
ولتسألوا الحـُفـــــاظ ماذا قائلونْ عن لذة القرآن في ترديد نون ن
جَـرّبْتـُــــــــها وعَـشِـقـْتـُـــــها من ذاقها عرف السعــادةَ ما تكون
قمـﮩورهـ تنسـﮩج مـﮩن ﭑلجـﮩروح جمـﮩآالآ
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق